إسرائيل :-رأس الهرم لايمكن له الوقوف دون وجود قواعده
أمريكا وإيران:- قواعد لاأهمية لها دون وجود رأس يقودها
إسرائيل:- تمثل السلطة في العالم بشكل خفي عن طريق اللوبي الصهيوني بأمريكا
أمريكا:- تمثل الرأس مالية (مال) الدعم الذي تعطيه العميل في كل دولة حتى يكون مطيع للأوامرأمريكا التي صدرت عن طريق اللوبي الصهيوني (السلطة الاسرائيلية الخفية) وبذلك ضمان حاكم الدولة يعني ضمان جيشه
من اي تهديد لاأمن اسرائيل ضمان علماءه من إصدار أي فتاوى تزعزع أمن إسرائيل و إصدار فتاوى تحث على الجهاد وفتاوى تحث على المقاطعة لدول المحاربة وفتاوى تحارب الإعلام الفاسد الذي يفرضة الغرب على الحاكم العميل وفتاوى تحارب بنوك الربا ودور الدعارة ومحلات الخمور وبيوت القمار المصرحة رسمية من الحاكم العميل مع جعل ذلك عالم السلطان ينكر ويجرم ويحارب كل من انكر تلك المنكرات واتهامه بالعمالة والتخريب وانه من الخوارج مع ان عالم السلطان هذا يرمي بهذا الحديث الصحيح في صحيح مسلم بعرض
الحائط
قال صلى الله عليه وسلم
ما من نبي بعثه الله في أمة قبلي ، إلا كان له من أمته حواريون وأصحاب . يأخذون بسنته ويقتدون بأمره . ثم إنها تخلف من بعدهم خلوف . يقولون ما لا يفعلون . ويفعلون ما لا يؤمرون . فمن جاهدهم بيده فهو مؤمن ومن جاهدهم بلسانه فهو مؤمن ومن جاهدهم بقلبه فهو مؤمن . وليس وراء ذلك من الإيمان حبة خردل
إيران:-الدين المشوة الذي تريد إسرائيل إنتشاره . ودليل ذلك إحتلت أمريكا أفغانستان ووضعت الرافضي كرازاي وإحتلت العراق ووضعت الرافضي نوري المالكي. لأنه دين قائم على الإتباع المطلق والعصمة الكاملة لاأئمتهم الذي يجعل اتباعه يبيعون أعراضهم بإسم المتعة أنسيتم أن فتنة النساء من أعظم الفتن وإنها كانت اول فتن بني إسرائيل والإستغاثة بالأموات وهذا مايريده الشيطان كفر وظلال وجنس
أنسيتم مقولة إبليس الشهيرة (قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين)
وبكذا استطاعت إسرائيل تقود العالم كله
النصارى والدين المشوة (إيران) واهل السنة اتباع علماء السلاطين الذين
اصبحوا يقاتلون بصف الجيش الامريكي المجاهدين بإسم الحرب على الارهاب
تمهيداً لإتباع الدجال
هذه حقيقه ربما تكون غائبة عن الكثيرين
والحقيقة ان هذا هرم لايمكن ان يتخلى عن بعضه
ولايمكن ان يحارب بعضه وإن كل مايصدر من الإعلام إنهم يهددون بعضهم
هو لخلق فزاعة لدول الحكام العملاء حتى لايتضح انهم مع الروافض ضد السنة
اجتهدنا
فإن اصبت فمن الله وان اخطئت فمن نفسي والشيطان
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق